الرئيسية
الشباب يطارد الشارقة بـ "المادة 29"
أكدت إدارة نادي الشباب في بيان صحافي أمس, أنها استندت إلى لائحة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وفقا للمادة 29 الفقرة (ث) البند الثالث الذي ينص على الحقوق في حال انسحاب أحد الأندية المشاركة، وبناء على قرار الاتحاد الآسيوي الذي أوضح فيه أن نادي الشارقة الإماراتي قرر انسحابه من البطولة الآسيوية للأبطال للعام 2009 والتي كان يلعب من خلالها في المجموعة الثانية التي ضمت الشباب السعودي، الغرافة القطري، وبيروزي الإيراني.
وأشارت الإدارة الشبابية إلى أنها قدمت خطابا للاتحاد الآسيوي عن طريق الاتحاد السعودي للمطالبة بتعويض مادي من نادي الشارقة الإماراتي، حيث بلغت الخسارة المادية للشباب في مباراتي الذهاب والإياب 920334 ريالا كالتالي: 350 ألف ريال مكافآت فوز مباراة الذهاب, 350 ألف ريال مكافآت فوز مباراة الإياب, 60800 ريال تذاكر سفر للفريق, 43400 ريال مصروفات مباراة الذهاب, 97039 ريالا استضافة نادي الشارقة ومصروفات سكن وإعاشة واستضافة حكام المباراة ومراقب المباراة ومراقب الحكام, و19095 ريالا مصروفات التنقلات لنادي الشارقة، وتنقلات الحكام المراقبين.
كما طالبت بتعويض عن الأضرار المادية والمعنوية ومنها الإرهاق والإصابات وتكبد عناء السفر.
أكدت إدارة نادي الشباب في بيان صحافي أمس, أنها استندت إلى لائحة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وفقا للمادة 29 الفقرة (ث) البند الثالث الذي ينص على الحقوق في حال انسحاب أحد الأندية المشاركة، وبناء على قرار الاتحاد الآسيوي الذي أوضح فيه أن نادي الشارقة الإماراتي قرر انسحابه من البطولة الآسيوية للأبطال للعام 2009 والتي كان يلعب من خلالها في المجموعة الثانية التي ضمت الشباب السعودي، الغرافة القطري، وبيروزي الإيراني.
وأشارت الإدارة الشبابية إلى أنها قدمت خطابا للاتحاد الآسيوي عن طريق الاتحاد السعودي للمطالبة بتعويض مادي من نادي الشارقة الإماراتي، حيث بلغت الخسارة المادية للشباب في مباراتي الذهاب والإياب 920334 ريالا كالتالي: 350 ألف ريال مكافآت فوز مباراة الذهاب, 350 ألف ريال مكافآت فوز مباراة الإياب, 60800 ريال تذاكر سفر للفريق, 43400 ريال مصروفات مباراة الذهاب, 97039 ريالا استضافة نادي الشارقة ومصروفات سكن وإعاشة واستضافة حكام المباراة ومراقب المباراة ومراقب الحكام, و19095 ريالا مصروفات التنقلات لنادي الشارقة، وتنقلات الحكام المراقبين.
كما طالبت بتعويض عن الأضرار المادية والمعنوية ومنها الإرهاق والإصابات وتكبد عناء السفر.
